المواضيع الأخيرة
دخول
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
كاراميلا - 3552 | ||||
yaya - 1160 | ||||
أبو خالد - 1056 | ||||
العقل زينة - 744 | ||||
hell boy - 738 | ||||
sweet mimi - 659 | ||||
محمد عزيز سرور - 398 | ||||
كاراميلو - 377 | ||||
CreMatOry - 356 | ||||
روح الياسمين - 214 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 35 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 35 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 96 بتاريخ 21/11/2024, 8:37 am
الحلقتان الأخيرتان من نور ومهند ويحيى ولميس
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الحلقتان الأخيرتان من نور ومهند ويحيى ولميس
ها هو التلفزيون العربي العجيب يبثُّ لكم الحلقة الأخيرة من المسلسل التركي وفيه تشاهدون:
لميس في حالة طلق، والجميع يهرعون لنقلها إلى المشفى، وبعد تعذُّر إيجاد سيارة بسعر رخيص بسبب الفقر الذي تعاني منه عائلة لميس المفلسة، وبسبب تذكُّر عمر أنه لا يملك ثمن التوليد في المشفى، فقد قالت لهم لميس أن يتَّصلوا بيحيى، وبالفعل تمَّ الاتصال بعد استعارة موبايل ابن الجيران الذي لم يسمح لهم بأكثر من المستر كول، ورنَّ موبايل يحيى رنة وحيدة، ولما فتحه وجد جملة شهيرة مكتوبة على الموبايل ( مكالمة لم يرد عليها)، فلمعت عيناه خوفاً على لميس، مع الرقم المجهول، لأنو رقم مردغان ابن الجيران،
ويرنُّ موبايل مردغان الذي ستكون نغمته بالصدفة نغمة سنوات الضياع، وستفتح لميس الموبايل وهي تتوجَّع وتصرخ وا زهيراه بالغلط، فهي كانت تريد أن تصرخ ويحياه، ولكنها لاقت صعوبة وهي في وضعها المؤلم الصعب بلفظ اليايات ورا بعض ففضَّلت اسم الممثل السوري المدبلِج زهير درويش بشكل عفوي، فردَّ عليها زهير ( ديبِك أنا يا لميس)، وبسرعة البرق كانت سيارات فخمة من سيارات التوليد الموضعي مزروعة أمام باب البيت الفقير، وبسرعة البرق كانت لميس محمولة على النقالة بين أروقة مشفى يشبه قصر يلدز إلا نتفة، وكانت هالة خانم خلفها ملهوفة ومرعوبة بكامل مكياجها وأناقتها، وفي نفس اللحظة حدث أمر مهم، فلقد دخلت نقالة أخرى على الخط سببَّت عرقلة مرورية لنقالة لميس، ولقد تحرَّينا عن أمرها، فإذا بها نقالة نور، وهي في لحظات الطلق أيضاً، وعلقت بين الطرفين، جدو يقول لهالة خانم إنو الغرفة محجوزة لنور، وعمر يردُّ بأنها للميس، ويتدخَّل العقلاء، ويتبادل الطرفان الغرف، فتدخل نور إلى غرفة لميس، وتدخل لميس إلى غرفة نور، ويأتي مهند مسرعاً لاهثاً ليدخل إلى غرفة نور، ولكنه يشاهد فتاة جميلة اسمها لميس وبالصدفة ستكون وحدها، لا طبيب، لا ممرضات، لا أم ولا أخوات، وستكون لميس ممغضة العينينِ، ولكن عاقدة الحاجبينِ، فيقع مهند في غرامها ويقول لنفسه: العمى على هالوقعة يا مكسيم.. عفواً يا مهند.. حبِّيتها!!.. وتأخذ الكاميرا لقطة للأهالي في الخارج، فنشاهد السكرجي جميل وهو يحاول أن يخطب ودَّ ابنه الصغير دون جدوى، بينما صالح يرمقه بتلك الزَورات الحاقدة والطيبة بآن معاً، ويسحب الولد إلى بساطه متوتراً، وفجأة يدخل يحيى متلهفاً ولكن بثقة وثبات، ويدخل إلى الغرفة التي ترقد فيها لميس، يغلق خلفه الباب، يدخل.. فيشاهد نور وهي نائمة، فينظر إليها تلك النظرة العميقة إياها، ويقع في غرامها على أنغام سنوات الضياع، ونمضي إلى مهند فنرى على وجهه ذكريات نور وعذابه معها وحقارتها وخاصة علاقتها المشبوهة مع المرحوم الله لا يوفقه عابدين، فيقع في غرام لميس أكثر، بل وينسى ابنه القادم لأنو مو ابنه بل ابنه لهداك الحقيرعابدين الله يرحمه، وتساور ذات الشكوك صدر يحيى ويعتقد أنو الولد ابن تيم النذل، ويغوص في حب نور أكثر، إلى هنا تنتهي الحلقة الأولى من الحلقة الأخيرة، فإلى يوم الغد لمشاهدة الحلقة الثانية من الحلقة الأخيرة، وعلى شعبنا المشغول بيحيى ونور ولميس ومهند... السلام.
-
-
أما ما كان من أمر هالة خانم وجدُّو أنهما بدأا يدردشان، وعلى بعضهما البعض يتعرَّفان، بينما دخل إلى المشفى التافه تيم وهو يصرخ كي يشاهد ابنه الذي من لميس، وبعد قليل دخل عابدين بعد أنه كان ميتاً، وهو يرتدي آخر صرعة من صرعات الأكفان، قال شو طلع مو ميِّت، بس أولاد الحلال دفنوه .
ليخلصوا منه، لكنه استيقظ من غيبوبته في القبر بعد شهور طويلة، وأحسَّ بأنو نور ستضع مولودها الذي هو ابنه كما يدَّعي، وصارت شوشرة بالمشفى، ولكن الجميع التزم الصمت احتراماً لحالة الانتظار، واحتراماً للمواليد الجدد الذين سيكونون أبطال الديجيتال في الحلقات القادمة من المسلسل العجيب، وبقي مهند واقفاً على راس لميس حتى فتحت عينيها فوجدته كالقمر المصوَّر اسم الله عليه، أحلى من حكيم المرزوقي بمليون مرة، بس مو أفهم منه، فقالت في نفسها بأنَّ هذا هو حبُّها الضائع الذي كانت تبحث عنه منذ زمن طويل، وبدأا يتحدَّثان، ومن بعضهما البعض يقتربان، بل وإنهما شبكا الأيدي وتعانقا، ونمضي إلى غرفة نور لنرى يحيى يعانقها وهو يبكي وكذلك نور، إلى أن دخل الأطباء هازمو الملذات ومفرِّقو الجماعات وقرَّروا إخراج يحيى لكنه أصرَّ على البقاء، وبقي يحيى في غرفة نور، كما بقي مهند في غرفة لميس، بينما تعالت أصوات العراك في الخارج بسبب تواجد الأشرار، وخرج الطبيبان وخلفهما الممرضات، فتوقَّف الجميع عن الشجار، وقال الطبيب تبع لميس: مبروك إجاكم صبي، وقال الطبيب تبع نور: مبروك إجاكم صبي أنتو كمان، وزغردت النسوان، وهاج الشريران، ودخل تيم إلى غرفة لميس كي يطرد يحيى خارجاً ولكنه وجد مهند، ففات في الحيط، ولم يعد يعرف ماذا يفعل، ولكنه صرخ : ابني ابني، وكذلك حدث مع عابدين الذي انفلج عندما شاهد يحيى عوضاً عن مهند في الاسم المفرد، ولكنه صرخ صرخة مواتية على اعتباره لابس الكفن: ابني .. ابني، وعلقت يا شباب، واشتغل طرق الكف بالمشفى، وبدأ مهند يدافع عن لميس وهو يضرب الشرير تيم، وكذلك فعل يحيى، ثم دخل الأطباء من جديد، ودخلت شرطة المشفى، وبعد أن عرض الشريران المشكلة أخذ الأطباء الولدين، وأخذوا عينات من مهند ويحيى وتيم وعابدين، وعملوا فحص DNA للولدين، ويا لهول المفاجأة، فقد طلع ابن لميس هو ابن مهند، فزغردت لميس وهي على تخت المشفى، وطلع أبن نور هو ابن يحيى، فزغردت نور مع أنها بنت ستايل ما بتزلغط، وانسطل عابدين وكذلك تيم، بينما كانت هناك قصة حب تنمو في المشفى بين جدُّو وهالة خانم أدَّت إلى حضور المأذون من مصر لكتب الكتاب، وبطريقه كتب كتاب مهند على لميس، ويحيى على نور، ونور عليكم يا أهل النور، ووداعاً نور ويحيى ومهند ولميس، وإلى اللقاء في رمضان، مع بطيحان وفليحان وعليَّان
بقلم لقمان ديركي
هيدا يا شباب لقمان بيكتب عن كل شي ورب المسخره والتنكيت هوي
لميس في حالة طلق، والجميع يهرعون لنقلها إلى المشفى، وبعد تعذُّر إيجاد سيارة بسعر رخيص بسبب الفقر الذي تعاني منه عائلة لميس المفلسة، وبسبب تذكُّر عمر أنه لا يملك ثمن التوليد في المشفى، فقد قالت لهم لميس أن يتَّصلوا بيحيى، وبالفعل تمَّ الاتصال بعد استعارة موبايل ابن الجيران الذي لم يسمح لهم بأكثر من المستر كول، ورنَّ موبايل يحيى رنة وحيدة، ولما فتحه وجد جملة شهيرة مكتوبة على الموبايل ( مكالمة لم يرد عليها)، فلمعت عيناه خوفاً على لميس، مع الرقم المجهول، لأنو رقم مردغان ابن الجيران،
ويرنُّ موبايل مردغان الذي ستكون نغمته بالصدفة نغمة سنوات الضياع، وستفتح لميس الموبايل وهي تتوجَّع وتصرخ وا زهيراه بالغلط، فهي كانت تريد أن تصرخ ويحياه، ولكنها لاقت صعوبة وهي في وضعها المؤلم الصعب بلفظ اليايات ورا بعض ففضَّلت اسم الممثل السوري المدبلِج زهير درويش بشكل عفوي، فردَّ عليها زهير ( ديبِك أنا يا لميس)، وبسرعة البرق كانت سيارات فخمة من سيارات التوليد الموضعي مزروعة أمام باب البيت الفقير، وبسرعة البرق كانت لميس محمولة على النقالة بين أروقة مشفى يشبه قصر يلدز إلا نتفة، وكانت هالة خانم خلفها ملهوفة ومرعوبة بكامل مكياجها وأناقتها، وفي نفس اللحظة حدث أمر مهم، فلقد دخلت نقالة أخرى على الخط سببَّت عرقلة مرورية لنقالة لميس، ولقد تحرَّينا عن أمرها، فإذا بها نقالة نور، وهي في لحظات الطلق أيضاً، وعلقت بين الطرفين، جدو يقول لهالة خانم إنو الغرفة محجوزة لنور، وعمر يردُّ بأنها للميس، ويتدخَّل العقلاء، ويتبادل الطرفان الغرف، فتدخل نور إلى غرفة لميس، وتدخل لميس إلى غرفة نور، ويأتي مهند مسرعاً لاهثاً ليدخل إلى غرفة نور، ولكنه يشاهد فتاة جميلة اسمها لميس وبالصدفة ستكون وحدها، لا طبيب، لا ممرضات، لا أم ولا أخوات، وستكون لميس ممغضة العينينِ، ولكن عاقدة الحاجبينِ، فيقع مهند في غرامها ويقول لنفسه: العمى على هالوقعة يا مكسيم.. عفواً يا مهند.. حبِّيتها!!.. وتأخذ الكاميرا لقطة للأهالي في الخارج، فنشاهد السكرجي جميل وهو يحاول أن يخطب ودَّ ابنه الصغير دون جدوى، بينما صالح يرمقه بتلك الزَورات الحاقدة والطيبة بآن معاً، ويسحب الولد إلى بساطه متوتراً، وفجأة يدخل يحيى متلهفاً ولكن بثقة وثبات، ويدخل إلى الغرفة التي ترقد فيها لميس، يغلق خلفه الباب، يدخل.. فيشاهد نور وهي نائمة، فينظر إليها تلك النظرة العميقة إياها، ويقع في غرامها على أنغام سنوات الضياع، ونمضي إلى مهند فنرى على وجهه ذكريات نور وعذابه معها وحقارتها وخاصة علاقتها المشبوهة مع المرحوم الله لا يوفقه عابدين، فيقع في غرام لميس أكثر، بل وينسى ابنه القادم لأنو مو ابنه بل ابنه لهداك الحقيرعابدين الله يرحمه، وتساور ذات الشكوك صدر يحيى ويعتقد أنو الولد ابن تيم النذل، ويغوص في حب نور أكثر، إلى هنا تنتهي الحلقة الأولى من الحلقة الأخيرة، فإلى يوم الغد لمشاهدة الحلقة الثانية من الحلقة الأخيرة، وعلى شعبنا المشغول بيحيى ونور ولميس ومهند... السلام.
-
-
أما ما كان من أمر هالة خانم وجدُّو أنهما بدأا يدردشان، وعلى بعضهما البعض يتعرَّفان، بينما دخل إلى المشفى التافه تيم وهو يصرخ كي يشاهد ابنه الذي من لميس، وبعد قليل دخل عابدين بعد أنه كان ميتاً، وهو يرتدي آخر صرعة من صرعات الأكفان، قال شو طلع مو ميِّت، بس أولاد الحلال دفنوه .
ليخلصوا منه، لكنه استيقظ من غيبوبته في القبر بعد شهور طويلة، وأحسَّ بأنو نور ستضع مولودها الذي هو ابنه كما يدَّعي، وصارت شوشرة بالمشفى، ولكن الجميع التزم الصمت احتراماً لحالة الانتظار، واحتراماً للمواليد الجدد الذين سيكونون أبطال الديجيتال في الحلقات القادمة من المسلسل العجيب، وبقي مهند واقفاً على راس لميس حتى فتحت عينيها فوجدته كالقمر المصوَّر اسم الله عليه، أحلى من حكيم المرزوقي بمليون مرة، بس مو أفهم منه، فقالت في نفسها بأنَّ هذا هو حبُّها الضائع الذي كانت تبحث عنه منذ زمن طويل، وبدأا يتحدَّثان، ومن بعضهما البعض يقتربان، بل وإنهما شبكا الأيدي وتعانقا، ونمضي إلى غرفة نور لنرى يحيى يعانقها وهو يبكي وكذلك نور، إلى أن دخل الأطباء هازمو الملذات ومفرِّقو الجماعات وقرَّروا إخراج يحيى لكنه أصرَّ على البقاء، وبقي يحيى في غرفة نور، كما بقي مهند في غرفة لميس، بينما تعالت أصوات العراك في الخارج بسبب تواجد الأشرار، وخرج الطبيبان وخلفهما الممرضات، فتوقَّف الجميع عن الشجار، وقال الطبيب تبع لميس: مبروك إجاكم صبي، وقال الطبيب تبع نور: مبروك إجاكم صبي أنتو كمان، وزغردت النسوان، وهاج الشريران، ودخل تيم إلى غرفة لميس كي يطرد يحيى خارجاً ولكنه وجد مهند، ففات في الحيط، ولم يعد يعرف ماذا يفعل، ولكنه صرخ : ابني ابني، وكذلك حدث مع عابدين الذي انفلج عندما شاهد يحيى عوضاً عن مهند في الاسم المفرد، ولكنه صرخ صرخة مواتية على اعتباره لابس الكفن: ابني .. ابني، وعلقت يا شباب، واشتغل طرق الكف بالمشفى، وبدأ مهند يدافع عن لميس وهو يضرب الشرير تيم، وكذلك فعل يحيى، ثم دخل الأطباء من جديد، ودخلت شرطة المشفى، وبعد أن عرض الشريران المشكلة أخذ الأطباء الولدين، وأخذوا عينات من مهند ويحيى وتيم وعابدين، وعملوا فحص DNA للولدين، ويا لهول المفاجأة، فقد طلع ابن لميس هو ابن مهند، فزغردت لميس وهي على تخت المشفى، وطلع أبن نور هو ابن يحيى، فزغردت نور مع أنها بنت ستايل ما بتزلغط، وانسطل عابدين وكذلك تيم، بينما كانت هناك قصة حب تنمو في المشفى بين جدُّو وهالة خانم أدَّت إلى حضور المأذون من مصر لكتب الكتاب، وبطريقه كتب كتاب مهند على لميس، ويحيى على نور، ونور عليكم يا أهل النور، ووداعاً نور ويحيى ومهند ولميس، وإلى اللقاء في رمضان، مع بطيحان وفليحان وعليَّان
بقلم لقمان ديركي
هيدا يا شباب لقمان بيكتب عن كل شي ورب المسخره والتنكيت هوي
أبو خالد- مدير المنتدى
- عدد الرسائل : 1056
العمر : 38
تاريخ التسجيل : 02/04/2008
رد: الحلقتان الأخيرتان من نور ومهند ويحيى ولميس
عراسي لقمان وابو خالد
كاراميلا- Admin
- عدد الرسائل : 3552
العمر : 40
تاريخ التسجيل : 10/06/2008
بطاقة الشخصية
الأصدقاء:
رد: الحلقتان الأخيرتان من نور ومهند ويحيى ولميس
كا رميلا غيري هالصورة اللي حاطتيها
اليوم شربت قهوتي الصبح معها
اليوم شربت قهوتي الصبح معها
أبو خالد- مدير المنتدى
- عدد الرسائل : 1056
العمر : 38
تاريخ التسجيل : 02/04/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
11/5/2018, 12:37 pm من طرف ESLAM ARAFA
» معدات مخابز وافران بلدى ولبنانى وحلواني وعجانات استانلس بموديلات مختلفه
11/5/2018, 12:31 pm من طرف ESLAM ARAFA
» مجرد نزف
8/4/2014, 3:54 pm من طرف بدون آسم
» سجل حضورك
22/1/2013, 12:35 pm من طرف sweet mimi
» دنيتنا شتاقت للفرح والشوق غاب
8/1/2013, 1:35 am من طرف sweet mimi
» تعالوا لنتعارف
9/11/2012, 7:18 am من طرف كاراميلا
» لازم عملية تجميل
1/10/2011, 9:14 am من طرف alhouri
» (مازدا آر اكس 8) تعديل كلي و تزويدات جديدة
1/10/2011, 9:13 am من طرف alhouri
» موضة اخر زمن ههههههه
1/10/2011, 9:12 am من طرف alhouri
» اكبر فم بالعالم
1/10/2011, 9:11 am من طرف alhouri
» خريف سويسرا!!!!
1/10/2011, 9:10 am من طرف alhouri
» لو البنت وقعت قدام الشباب شو بيعملو
30/9/2011, 7:41 pm من طرف alhouri
» لو دخلت غرفتك وشفت هالشوفة شو تعمل؟؟؟؟؟؟؟؟؟
29/9/2011, 10:34 am من طرف alhouri
» انواع البنات عالمسنجرررررررر
16/9/2010, 10:14 am من طرف yaya
» لك اشتقتو لكوم لك اشتقتو لكوووووووم <3
11/7/2010, 3:04 am من طرف sweet mimi
» انواع الحب
18/6/2010, 11:04 am من طرف كاراميلو
» حوار بين العقل والقلب
18/6/2010, 11:03 am من طرف كاراميلو
» ضروري جدا
18/6/2010, 10:54 am من طرف كاراميلو
» حان لهذا القلب أن ينسحب..
8/6/2010, 12:36 am من طرف sweet mimi
» من عند نزار ..
7/6/2010, 6:38 am من طرف sweet mimi
» شرفو لهون بس تدخلو
4/6/2010, 4:31 pm من طرف السمراء
» المشاعر مش كلام
3/6/2010, 5:48 pm من طرف السمراء
» في عينيكي عنواني
3/6/2010, 5:46 pm من طرف السمراء
» رزق الطيور
31/5/2010, 5:11 pm من طرف السمراء
» العنا
31/5/2010, 5:07 pm من طرف السمراء
» الحب و العاشقين و ما زال القلب ..
31/5/2010, 4:22 pm من طرف السمراء
» يقول معلم وهو معلم للغة العربية
31/5/2010, 3:01 am من طرف sweet mimi
» جاملني أجاملك ,,,صارحني أكرهك
30/5/2010, 4:39 pm من طرف السمراء
» البطاقة الشخصية لفلسطين
29/5/2010, 4:15 am من طرف sweet mimi
» ,.-~*'¨¯¨'*•~-.¸-(_ (؟) _)-,.-~*'¨¯¨'*•~-.¸
28/5/2010, 4:39 pm من طرف السمراء