المواضيع الأخيرة
دخول
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
كاراميلا - 3552 | ||||
yaya - 1160 | ||||
أبو خالد - 1056 | ||||
العقل زينة - 744 | ||||
hell boy - 738 | ||||
sweet mimi - 659 | ||||
محمد عزيز سرور - 398 | ||||
كاراميلو - 377 | ||||
CreMatOry - 356 | ||||
روح الياسمين - 214 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 18 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 18 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 88 بتاريخ 5/10/2024, 1:33 pm
الحب و العاشقين و ما زال القلب ..
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الحب و العاشقين و ما زال القلب ..
الحب و العاشقين و ما زال القلب ..
نبض ذلك القلب .. تحرّك .. اطمأنّ أنه على قيد الحياة .. استراح ..
أعاد قراءة ذكرياته التي عاشها قبل موته وقرعه أبواب الحياة مرةً أخرى .. تصفّح تلك الأوراق أدارها بهدوء عاش لحظاتها بعمقٍ بتأمُّل .. عاد إلى علاوة تلك الأصوات لكن .. رغم كلّ ذلك المسموع بقي بذلك الهدوء و زاد اتّزانه .. أعطى لجسده أمراً بحركةٍ قويّة لكنه لم يتمكَّن من مقاومتها أو تحمّلها فهو معذور .. لأنه تنفس الحياة منذُ قليلٍ من الوقت ..
عاندته الحركة زاد عذابه .. لكن مقاومته ضعُفت أصبحت مائلة إلى الصّخب والصوت العالي .. شعَرَت تلك المقاومة أنها تريد مصارعة الأحداث حتّى أن اسمها مقاومة لكن اضطرت لأن تدعو المقاومة عينها لإسنادِها ..
تكلَّم القلب لكن كعادته لم يتمكنْ مِن إخباء أي شيء .. تفجَّر ينبوعَه الذي غطّى بحار الحب باللون الأحمر .. زاد صخبه زادت درجة حبّه حتّى أنه لم يتمكن من احتمال تلك الدّرجة من الحب مع أنه قلب و القلب هو منبع الحب ذاته ..
هكذا هي حال العاشقين ..
يبصرون واقع الموت لذاتِهم مع أنهم على قيد الحياة "العذاب" .. عندما يدركون أن أسمائهم ما زالت على صفحات الحياة يفسحوا المجال للطمأنينةِ أن تدخل ذاتهم .. لكن هذه هي حال هؤلاء المجانين بالحب .. لا يلبثون أن يستريحوا حتّى يتغلّب الخوف على فتراتهم .. يقرع بابهم ظرفاً من الظروف ليهزَّ كيانهم حتّى يزعزع وجودهم .. ملاحظة : "الظرف لا يقرع الباب و إنما يتسلّل كعادته من زجاج النافذة المكسور و هذا الثقب في الزجاج هو الفراغ في قلوب المحبين" ..
يصلوا إلى تلك المرحلة التي يطلق عليها : "مرحلة الغرق" .. يغرقون في بحار الحب العميقة ذات اللون الأحمر .. كلّما حاولوا الخروج من العاصفة زاد عنادهم و إصرارهم على الخروج منها .. لكن كما هو معروف العناد لا يضعف كلّ ما به هو الزيادة .. العناد يمتلك صخباً و ذلك الصخب منسي في صفحات العنان المتفجر .. العنان يتفجّر .. لكن بعد ماذا ؟ .. يتفجّر عندما يقْضي آخر يومٍ في حياة الصّخب المنسي في ذلك العناد ..
كانوا بحالةٍ من الثورة و الغضب .. لكن بعد خلاء الأمل من ساحة الصراع بين الحب و العاصفة .. تحول ذلك الصخب إلى هدوء تامّ .. فتح العشاق أعينهم على ذلك الهدف الذي ضحوا .. خضعوا .. و حاربوا الكثير من عواصف بحار القلوب .. لكن ها هو الهدف يقترب منهم بسهولة يمشي بمهلٍ و بحال ثقةٍ .. ها هو العجيب .. إننا نغضب و نفرط في الغضب من أجْل ذلك الهدف و الهدف يأتي بكلِّ برادة يمشي .. يخطو خطواته بلا حَذَرٍ لأننا توخينا الحَذَر كثيراً ..
هكذا عودة القلب إلى الحياة هي إدراك العاشق أنه ما زال من عِتاد الأحياء ..
ليس علينا مقاومة الحب أو أوامر القلب .. لأن القلب يفعل و ينفذّ دون أي تفكير .. هذه هي مقاومة العاشق للعاصفة ..
نهايةً .. مازال قلبي ينبض ولولا تلك النبضات المتفاوتة لما كتبت لكم هذه الحروف .. أتمنى أن تحبوا و تصبحوا من أعداد العاشقين و أن تخوضوا عواصف بحار الحب و أن تقاوموا أوامر تلك العضلة و أن تحصلوا على الهدف من أجْل أن نقول : "و مازال القلب" ..
من اخر ما انتجه قلمي ..
نبض ذلك القلب .. تحرّك .. اطمأنّ أنه على قيد الحياة .. استراح ..
أعاد قراءة ذكرياته التي عاشها قبل موته وقرعه أبواب الحياة مرةً أخرى .. تصفّح تلك الأوراق أدارها بهدوء عاش لحظاتها بعمقٍ بتأمُّل .. عاد إلى علاوة تلك الأصوات لكن .. رغم كلّ ذلك المسموع بقي بذلك الهدوء و زاد اتّزانه .. أعطى لجسده أمراً بحركةٍ قويّة لكنه لم يتمكَّن من مقاومتها أو تحمّلها فهو معذور .. لأنه تنفس الحياة منذُ قليلٍ من الوقت ..
عاندته الحركة زاد عذابه .. لكن مقاومته ضعُفت أصبحت مائلة إلى الصّخب والصوت العالي .. شعَرَت تلك المقاومة أنها تريد مصارعة الأحداث حتّى أن اسمها مقاومة لكن اضطرت لأن تدعو المقاومة عينها لإسنادِها ..
تكلَّم القلب لكن كعادته لم يتمكنْ مِن إخباء أي شيء .. تفجَّر ينبوعَه الذي غطّى بحار الحب باللون الأحمر .. زاد صخبه زادت درجة حبّه حتّى أنه لم يتمكن من احتمال تلك الدّرجة من الحب مع أنه قلب و القلب هو منبع الحب ذاته ..
هكذا هي حال العاشقين ..
يبصرون واقع الموت لذاتِهم مع أنهم على قيد الحياة "العذاب" .. عندما يدركون أن أسمائهم ما زالت على صفحات الحياة يفسحوا المجال للطمأنينةِ أن تدخل ذاتهم .. لكن هذه هي حال هؤلاء المجانين بالحب .. لا يلبثون أن يستريحوا حتّى يتغلّب الخوف على فتراتهم .. يقرع بابهم ظرفاً من الظروف ليهزَّ كيانهم حتّى يزعزع وجودهم .. ملاحظة : "الظرف لا يقرع الباب و إنما يتسلّل كعادته من زجاج النافذة المكسور و هذا الثقب في الزجاج هو الفراغ في قلوب المحبين" ..
يصلوا إلى تلك المرحلة التي يطلق عليها : "مرحلة الغرق" .. يغرقون في بحار الحب العميقة ذات اللون الأحمر .. كلّما حاولوا الخروج من العاصفة زاد عنادهم و إصرارهم على الخروج منها .. لكن كما هو معروف العناد لا يضعف كلّ ما به هو الزيادة .. العناد يمتلك صخباً و ذلك الصخب منسي في صفحات العنان المتفجر .. العنان يتفجّر .. لكن بعد ماذا ؟ .. يتفجّر عندما يقْضي آخر يومٍ في حياة الصّخب المنسي في ذلك العناد ..
كانوا بحالةٍ من الثورة و الغضب .. لكن بعد خلاء الأمل من ساحة الصراع بين الحب و العاصفة .. تحول ذلك الصخب إلى هدوء تامّ .. فتح العشاق أعينهم على ذلك الهدف الذي ضحوا .. خضعوا .. و حاربوا الكثير من عواصف بحار القلوب .. لكن ها هو الهدف يقترب منهم بسهولة يمشي بمهلٍ و بحال ثقةٍ .. ها هو العجيب .. إننا نغضب و نفرط في الغضب من أجْل ذلك الهدف و الهدف يأتي بكلِّ برادة يمشي .. يخطو خطواته بلا حَذَرٍ لأننا توخينا الحَذَر كثيراً ..
هكذا عودة القلب إلى الحياة هي إدراك العاشق أنه ما زال من عِتاد الأحياء ..
ليس علينا مقاومة الحب أو أوامر القلب .. لأن القلب يفعل و ينفذّ دون أي تفكير .. هذه هي مقاومة العاشق للعاصفة ..
نهايةً .. مازال قلبي ينبض ولولا تلك النبضات المتفاوتة لما كتبت لكم هذه الحروف .. أتمنى أن تحبوا و تصبحوا من أعداد العاشقين و أن تخوضوا عواصف بحار الحب و أن تقاوموا أوامر تلك العضلة و أن تحصلوا على الهدف من أجْل أن نقول : "و مازال القلب" ..
من اخر ما انتجه قلمي ..
sweet mimi- صديق مميز
- عدد الرسائل : 659
العمر : 30
تاريخ التسجيل : 15/02/2009
رد: الحب و العاشقين و ما زال القلب ..
اااااااااااالله على هالقلب الي ينبض بكلمات عشق جميل
حلوووووووو قلمك صديقتي
حلوووووووو قلمك صديقتي
السمراء- عدد الرسائل : 117
العمر : 41
تاريخ التسجيل : 19/10/2008
رد: الحب و العاشقين و ما زال القلب ..
ثاااانكس
كلك زوق من تحت لفوق ..
كلك زوق من تحت لفوق ..
sweet mimi- صديق مميز
- عدد الرسائل : 659
العمر : 30
تاريخ التسجيل : 15/02/2009
رد: الحب و العاشقين و ما زال القلب ..
قصدك من فوق لتحت ؟؟؟؟؟؟؟
العفوووووووووووو
ك
العفوووووووووووو
ك
السمراء- عدد الرسائل : 117
العمر : 41
تاريخ التسجيل : 19/10/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
11/5/2018, 12:37 pm من طرف ESLAM ARAFA
» معدات مخابز وافران بلدى ولبنانى وحلواني وعجانات استانلس بموديلات مختلفه
11/5/2018, 12:31 pm من طرف ESLAM ARAFA
» مجرد نزف
8/4/2014, 3:54 pm من طرف بدون آسم
» سجل حضورك
22/1/2013, 12:35 pm من طرف sweet mimi
» دنيتنا شتاقت للفرح والشوق غاب
8/1/2013, 1:35 am من طرف sweet mimi
» تعالوا لنتعارف
9/11/2012, 7:18 am من طرف كاراميلا
» لازم عملية تجميل
1/10/2011, 9:14 am من طرف alhouri
» (مازدا آر اكس 8) تعديل كلي و تزويدات جديدة
1/10/2011, 9:13 am من طرف alhouri
» موضة اخر زمن ههههههه
1/10/2011, 9:12 am من طرف alhouri
» اكبر فم بالعالم
1/10/2011, 9:11 am من طرف alhouri
» خريف سويسرا!!!!
1/10/2011, 9:10 am من طرف alhouri
» لو البنت وقعت قدام الشباب شو بيعملو
30/9/2011, 7:41 pm من طرف alhouri
» لو دخلت غرفتك وشفت هالشوفة شو تعمل؟؟؟؟؟؟؟؟؟
29/9/2011, 10:34 am من طرف alhouri
» انواع البنات عالمسنجرررررررر
16/9/2010, 10:14 am من طرف yaya
» لك اشتقتو لكوم لك اشتقتو لكوووووووم <3
11/7/2010, 3:04 am من طرف sweet mimi
» انواع الحب
18/6/2010, 11:04 am من طرف كاراميلو
» حوار بين العقل والقلب
18/6/2010, 11:03 am من طرف كاراميلو
» ضروري جدا
18/6/2010, 10:54 am من طرف كاراميلو
» حان لهذا القلب أن ينسحب..
8/6/2010, 12:36 am من طرف sweet mimi
» من عند نزار ..
7/6/2010, 6:38 am من طرف sweet mimi
» شرفو لهون بس تدخلو
4/6/2010, 4:31 pm من طرف السمراء
» المشاعر مش كلام
3/6/2010, 5:48 pm من طرف السمراء
» في عينيكي عنواني
3/6/2010, 5:46 pm من طرف السمراء
» رزق الطيور
31/5/2010, 5:11 pm من طرف السمراء
» العنا
31/5/2010, 5:07 pm من طرف السمراء
» الحب و العاشقين و ما زال القلب ..
31/5/2010, 4:22 pm من طرف السمراء
» يقول معلم وهو معلم للغة العربية
31/5/2010, 3:01 am من طرف sweet mimi
» جاملني أجاملك ,,,صارحني أكرهك
30/5/2010, 4:39 pm من طرف السمراء
» البطاقة الشخصية لفلسطين
29/5/2010, 4:15 am من طرف sweet mimi
» ,.-~*'¨¯¨'*•~-.¸-(_ (؟) _)-,.-~*'¨¯¨'*•~-.¸
28/5/2010, 4:39 pm من طرف السمراء